فذاكرتي المسكينه مملوؤة بالثقوب
وأحداث الحياة تخالطت وتعقدت
وهاج ذهنى كثيراً
فآليت أن أفك شباكه وأكتب
وأسجل لحظة أمل سبقها يأس كثير مضى وانتهى
لقد احتميت بك يا رب
حين انقض الجدار
وانفرط العقد
و امتدت جذور الياس حتى سابع ارض
حين هرمت الأحلام وضاق الفضا
و انغلق باب الوصول
واوصدت الأغلال
وشقيتُ بحسن ظنى
ولين سريرتى
احتميت بك
حين تحول الوطن لمنفى كبير
و أخبرنى أحدهم ان اليأس نعمه
وأن القلب اليائس لا يتعب
وأن الأمل مرض ٌ عضال
ووجدتك تبذر بذرة أمل جديده في كل خطوه وفى كل لحظه
وعندما دفعتنى الأيام دفعاً لطريقٍ ضيق
وحافته هاوية
وجدتك بسطت الأرض ومددت الطريق
حين آثرت الصمت كثيرا
وشقيتُ بحسن ظنى
ولين سريرتى
احتميت بك
حين تحول الوطن لمنفى كبير
و أخبرنى أحدهم ان اليأس نعمه
وأن القلب اليائس لا يتعب
وأن الأمل مرض ٌ عضال
ووجدتك تبذر بذرة أمل جديده في كل خطوه وفى كل لحظه
وعندما دفعتنى الأيام دفعاً لطريقٍ ضيق
وحافته هاوية
وجدتك بسطت الأرض ومددت الطريق
حين آثرت الصمت كثيرا
ومُلِئَت الدّنيا حولى صخباً ومرجا
ووجدتك تهدينى لهدوء قلب
وراحة عقل
و تشابكت أفكار رأسي
وفشل عقلي عن أخذ قرار
أو حتى حوار
وجدتنى أُساق نحو الخير رغماً عنّى
وأنجو بغير حولٍِ منى ولا قوة
لقد تعلّمت الدرس
وعرفت أنّ الجدار الذي انقض
يصلح له بناء بعد الهدم
وأن الأحجار لم تنفذ
وان الأغلال أقفالها تنفك
وانه لا يلقاها الا صاحب صبر وجد
وأن السماء إن صبت ماؤها فجفاف الأرض ماضٍ بلا عوده
ووجدتك تهدينى لهدوء قلب
وراحة عقل
و تشابكت أفكار رأسي
وفشل عقلي عن أخذ قرار
أو حتى حوار
وجدتنى أُساق نحو الخير رغماً عنّى
وأنجو بغير حولٍِ منى ولا قوة
لقد تعلّمت الدرس
وعرفت أنّ الجدار الذي انقض
يصلح له بناء بعد الهدم
وأن الأحجار لم تنفذ
وان الأغلال أقفالها تنفك
وانه لا يلقاها الا صاحب صبر وجد
وأن السماء إن صبت ماؤها فجفاف الأرض ماضٍ بلا عوده
الله جميله هالكلمات سلم قلمك المبدع
ReplyDelete